كيف يشجع كتاب “قوة التركيز” على التعلم المستمر والتطور كأسس للنجاح؟

الشعور بالتعب والإرهاق، دون وجود مبرر له وبنمط غير مُعتَاد.

من خلال صفحاته النافذة، يتم تقديم فهم عميق لكيفية خدمة تحديد الأهداف الدقيقة كأساس لكل نجاح معنوي.

إذا واجهتك أوقات عصيبة في التركيز على مهمة واحدة في عملك، فمن المؤكد أنَّ أول ما ستفعله هو النظر حولك، وعلى الأغلب أنَّ الفوضى في مكتبك تعكس الفوضى القائمة داخل ذهنك.

من خلال استخدام تقنيات التركيز والتخطيط المنهجي، يصبح من الممكن تحويل الأحلام والأماني إلى واقع ملموس.

في هذه اللحظات، يُشكل الدعم والتحفيز من الأحباء الدافع للمضي قدمًا.

ستتعلم من خلال هذا الكتاب كيف تحدد أهدافك بوضوح، وتوجّه طاقتك نحو ما يهمك حقًا، وتتجنب الوقوع في فخ المهام المتعددة التي تستهلك وقتك دون فائدة.

يتم تحضير رابط التحميل المباشر شكرا للتحميل من مكتبة زاد إنضم لقروب مكتبة زاد على تليجرام

اقرأ أيضًا: كل ما تحتاج معرفته عن خرائط العقل والتفكير وفوائدها وكيفية رسمها

يُولي كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين” اهتمامًا خاصًا بالدور الهام لتحديد الأهداف بوضوح.

لحسن الحظ، يشبه التركيز إلى حد كبير عمل العضلات؛ فكلَّما عملت على بنائه أكثر، أصبح نور الإمارات أقوى.

مواجهة صعوبة كبيرة في أداء المهام المركبة. نسيان المواعيد وأوقات الاجتماعات.

قد لا يكون خيار الاستراحة سهلاً لبعضهم وخاصة عند الانشغال بالعمل، لكنَّ المشكلة تكمن في العمل لفترة طويلة دون توقف لأنَّه لا يأتي بثماره كما هو متوقع، حيث إنَّ دماغك بحاجة لاستراحة قصيرة كل فترة كي يبقى في حالة من التركيز.

ابتعد عن مكان النوم وعن السرير أثناء الدراسة: لأنك غالباً ستشعر بالنعاس والرغبة بالنوم إذا قمت بالدراسة على السرير مما يعني عدم قدرتك على التركيز، فكما ذكرنا يتفاعل عقلك مع المكان تفاصيل إضافية ويفهم أنه مرتبط بالنوم فيجعلك تشعر بحاجة ملحة ومفاجئة للنوم.